دائما أفهم أن الأصدقاء هم ضمادة الجرح . هم الهدايا الفجائية حين يرن جرس الباب أو تفتح باب غرفتك فتجد هدية كبيرة..
شكرا لصديقاتي كلهم.. على الكلمات التي يرسلونها والهدايا المتنوعة.. والدعم المهول الذي أتلقاه مذ عرفتهن.. شكرا على الكلام الجميل الذي أتلقاه منهم في بطاقة هدية أو رسالة قصيرة.. أو بريد الكتروني قديم. في كل مكان .. شكرا للأجزاء التي ترسلونها لي منكم متمثلة في طرد بريدي أو حفلة مفاجئة.. أو كوكيز صنعت بعيدا عن مدينتي.. شكرا نور.. رشا .. نوف.. جوهرة .. هادية .. أروى.. مشاعل .. هديل.. العنود.. بسمة .. بثينة .. إيمان .. دلال.. سارة .. عهود.. شكرا على ماتكبدتموه دائما من هدايا وكلام جميل مع الهدايا.. شكرا للذين ذكرتهم والذين خانتني الذاكرة ولم أذكرهم. شكرا لهم خصوصا لأني كلما رفعت رأسي أتأمل غرفتي وجدت جزءا منهم فيها..
* البطاقة وصلتني مع هدية جميلة مفعمة بالتشجيع قبل تخرجي وقبل تسليم مشروع التخرج بأيام قليلة من الجميلات: أروى أحمد – مشاعل الدريعان – هديل العبدان.
وضعتها رمز لكل الدعم الذي أتلقاه من أصدقائي. : )
* البطاقة بالسكانر والخلفية أيضا والتعديلات فوتوشوب. – أول تصميم رقمي لمشروع هذه السنة : ) –
arwa el taweel
r5 r5 r5
:yay:
احبك قدر حبي للمطر 😉
للأمام ياصغيره
فاطِمَة ~
أدامَ اللهُ لكِ هذه الصَّداقة 🙂
وجمعكنّ جميعاً تحتَ ظِلِّه r5
Arwaritta
😥
يا الله .. اقرا كلامي ..
اذكر كم مره ربطت الشريطة لتكون بالشكل الذي تحبين
شكرا لك لأنك تدعميننا بشكل غير مباشر .. تدعميننا بكلامك وافكارك هنا في المدونة .. وشكرا لانه كلما تاهت افكارنا اتينا الى هذه المدونة .. كي تعيد ترتيبنا من جديد وتدخل علينا كميات من السرور والبهجة