أضفت تصنيف جديد أسميته ب: سطور الحرية..
أحيانا تظل حبيسا لسؤال/ شك / لفكرة . قد لا تتجرأ و تسأله / وتطرحها، قد لا يقنعك أي جواب تقليدي.. ثم تقرأ سطر / سطور من كتاب فتمنحك هذه السطور حرية، لأن فيها شيء يشبه ما كنت تفكر به ! أو لأن فيها جوابا يرضى عقلك وقلبك، هذا النوع من الحرية أود أن أشاركه مع الجميع – وليس بالضرورة أن يرضي الجميع ويمنحهم ذات الحرية التي شعرتها -، لذا أضفت هذا التصنيف وسأضع فيه سطور من كتب. مقالات، منحتني حرية وأعتقتني من أفكار / تساؤلات كانت تجول في عقلي. مرة وافقتها فلم أشعر أني غريبة / شاذة في فكرتي. ومرة أخرى قد تكون نسفت مابداخل عقلي وأثبتت خطأه. هذه السطور، للإيمان والحرية معا ً.