ليكن لك طقسا قبل أن تضع رأسك على المخدة كل يوم، بصدق تريد فيه الله ولا غيره. كأن تقول: فوضت أمري إليك، إنك بصير بالعباد. شعور التفويض مطمئن. ينقلك تماما من فلك الأسباب إلى فلك المسبب الأول. * لا زال العمل اليدوي والتهنيق مستمرا على كتالوج القراءة، أسرق له الوقت سرقة :]