أحب أن أصف السفر البطيء بالعودة للذات، أو في مرات هو اكتشاف لمناطق مُهملة داخلك بعيداً عن الضغوطات اليومية. السفر البطيء فرصة للتواصل مع نفسك وعائلتك، مع صوتك الداخلي ومع الطبيعة وتقدير أصغر الأشياء قبل أكبرها. ليس صحيحاً أن السفر البطيء يعني انعدام الانشطة أو المشي بخطوات سلحفاة. إنما العكس تماماً السفر البطيء هو أن…