تكاد السنة تنتهي ولا أصدق أني ملتزمة بمشروع التخفف بطريقة أفضل من ما تخيلت الحقيقة. كان الهدف أن تنتهي السنة ومنزلي أقل بـ 100 عنصر من هنا وهناك. ولكن حتى الآن نوفمبر 5 منزلي أخف بأكثر من 140 عنصر ! لم أكن أتخيل ذلك وتذكري لهذه الحقيقة يجعلني سعيدة وفخورة. تحقيقي للهدف…