عشت مع نفسي سنين طوال إلى الحد الذي عرفت معه ما يسعدني حقًا وما كنت أعتقد أنه سيسعدني ولكن تبين خلاف ذلك، وما يضيف قيمة جميلة ومبهجة جدًا لأيامي. لعلّها سعادات مؤقتة ( وهذا حال الحياة بالتأكيد ) ولكنها قادرة في كل مرة على إمدادي بوقود وفير لمجابهة الأيام الرتيبة، والخيبات المتتالية و الحياة…