تصوير

بروج – بلكيجا   الإنسان عجول وجزوع بطبعه إلا أن يعرف الله معرفة لا تشبه المعرفة التقليدية، و واظب على معرفته والإيمان به وبكل قدرته وصفاته وأسمائه بالشكل الصحيح وتجديد ذلك متى ما خبى وضعف.. تصيبنا مشكلة أو مصيبة، عقبة أو صدمة ، تُخلّف فينا أثر وجروح وصفها مرعب، نرتعب ونجزع وننوح ربما، وكثيييرًا نشتكي ونتذمر و ننسى أن نحمد….

خلال رحلاتنا زرنا مرات كثيرة غابات وحدائق البامبو، كانت أعشابًا لم يسبق لي رؤيتها من قبل. أتذكر عندما رأيتها أول مرة في موريشيوس 2014، ذُهلت لطولها واستخداماتها الكثيييرة. نحيلة طويلة، لامعة، سريعة النمو طولًا وشكلها بطريقة ما جميل وغريب، غير معتاد. صوتها وهي تتلامس مع بعضها حين تهب الريح فاتن وكأن الطبيعة تتحدث معك! بحثت عنها…

أحب الأزياء الكلاسيكية جدًا، التي لايحدّها وقت ويمكن ارتدائها في أغلب فصول السنة. أحبها لأنها تظهر بشكل ممتاز على الجميع حين نحسن اختيار القماش، القصة المناسبة للجسم، الطول وغيره. أحب فيها أنها خارج نطاق الوقت، فبإمكاني إرتداؤها مرارًا وتكرارًا وبإمكاني توليف العديد من القطع معها أو تغيير شيء بسيط وستظل مبهرة وجميلة. أحب فيها أنها…

  يمكن لأي أحد / أي شي أن يخذلك، إلا الله ، إلا كلامه في القرآن. من المككن لأي كلمة أن تهزمك، تضعفك و تكسرك.. إلا كلمات الله في القرآن، تعززك وتجبرك.. يمكن لأي أحد أن يخبرك كذبة بيضاء أو مقصودة، إلا القرآن يَصْدقك .. يمكن لأي أحد أن يحابيك أو يخبئ عنك الحقيقة، إلا القرآن يقدم…

  وككل سنة، يطرق رمضان الباب ، مبشرًا بفرص لاتنتهي ولا تُعد للتغيير. يطرق رمضان الباب والله يقول لنا أنه شهر الفرص العظيمة للتحول من حال إلى حال، لتغيير الأقدار ولقلب كفة الأمور لصالحك دنيا وآخرة. إن رمضان

  أجمل ما حصل لي في حياتي هي معرفتك يا الله. أجمل الحقائق التي أؤمن بها أنك موجود يا الله. أنك دوما معي ودوما بابك مفتوح حتى ولو لم أرَه وحتى لو لم أسمع صريره. أجمل ما أقرأه هو كلامك. أحبك يا الله.. أحبك وأنا حزييينة حزييينة على السنوات الماضية التي تركت الاخرين يعرّفونني

  لوكسمبورغ 2015 تعودنا أن نتحدث عن التجهيز للسفر وحقيبة السفر وأفضل الطرق لحزم أمتعتك، الحجوزات والتخطيط والانترنت مليء بهذا. لكن ماذا عن الوصول وعودة الروتين الممل ؟ ماذا عن العودة للتنظيف و العمل وقائمة المهام اليومية التي نسيت أمرها لمدة؟ سأتحدث اليوم عن التجهيز لما بعد السفر والوصول إلى منزلك بسلام. عن جعل الموضوع…