أؤمن أن هناك فرق بين “التذكير” – “الوعظ” وبين “بث الرعب” لذلك لا أجد جدوى من نشر أحلام مُفسرة تُنذر بكوارث نويية ونهاية العالم. لا أفهم تسابق البعض لنشرها أمام الملايين من النفوس الخائفة و المضطربة والشاكة أيضا.. الحياة لن تتوقف إلا بإذن الله ولن نستطيع إيقاف علامات الساعة.. لكننا نستطيع التخفيف من حدة…